This song is a poem by author Talal Haidar, it speaks of the three men that’d pass by his house in South Lebanon in the middle of the late night. They’d smile and wave at the poet. With time, feelings of friendship grew between them.
One day, the men went to the forest as usual after passing by and...
وحدن بيبقوا، مثل زهر البيلسان
وحدهن، بيقطفوا اوراق الزمان
بيسكروا الغابة، بيظلهن مثل الشتي
يدقوا على ابوابي، على ابوابي
يا زمان، يا عشب داشر فوق هالحيطان
ضويت ورد الليل ع كتابي
برج الحمام مسور وعالي
هج الحمام بقيت لحالي، لحالي
يا ناطرين الثلج ما عاد بدكن ترجعوا
صرخ عليهن بالشتي يا ذيب بلكي بيسمعوا
وحدن بيبقوا، مثل ها الغيم العتيق
وحدهن، وجوهن وعتم الطريق
عم يقطعوا الغابة وبإيدهن مثل الشتي
يدقوا البكي وهني على بوابي
يا زمان، من عمر فيّ العشب ع الحيطان
من قبل ما صار الشجر عالي
ضوي قناديل وأنطر أصحابي
مرقوا فلوا بقيت ع بابي لحالي
يا رايحين وثلج، ما عاد بدكن ترجعوا
صرخ عليهن بالشتي يا ذيب بلكي بيسمعوا
آه يا رايحين وثلج، ما عاد بدكن ترجعوا
صرخ عليهن بالشتي يا ذيب بلكي بيسمعوا