خرجت قصيدة “بختة” الي النور في الاربعينيات, أي أن عمر الاغنية الان يتجاوز ال ٧٥ سنة تقريبا.
اختلف السميعة في شطر من الاغنية يقول بالاستناد لأصل القصيدة “حسنوا عون الخالدي” والتي يقول البعض ان “الشاب خالد” اصبح يغنيها “سالو عود الخالدي” في اشارة للخالدي نفسه.
وبقي ان نقول ان الاغنية لم يقتصر تقديمها...
مدام، اليوم نجاة
كيتي صبغت النجلات
بخته زينة البنات
العجابه الهواريه
بخته نور تنادي
كيتي من البخته كيه
يرغبها مرادي
امنيتي الغاليه سيدي
ذبلت قلبي وحدي
كيتي من البخته كيه
سالوا عون الخالدي
اللي ما شافته في الدنيا
جاني راجل بشار
صابته بخته في لاكار
رسلته يجي عندي للدار
يعيد لنا الاخبار بالخفيه
جاني على نص النهار
صابني مهموم و مضرار
بالمحنه و التفكار
خاطري عاد اللي بيا
جايه في كاليش
مراسيه كي امير الجيش
الرقبه كي الطورنيش
صافيه و الوجه مرايه
بخته عود العراد
زينها ما كسبه ريام
يرغبها مرادي
امنيتي الغاليه سيدي
ذبلت قلبي وحدي
كيتي من البخته كيه
سالوا عون الخالدي
اللي ما شافته في الدنيا
جايه في كاليش
مراسيه كي امير الجيش
منها وليت ادهيش
ما بقت الزعامه فيا
يرغبها مرادي
امنيتي الغاليه سيدي
ذبلت قلبي وحدي
كيتي من البخته كيه
Bakhta was produced by Philippe Eidel.